• •  
   151 152 في صفات الله جل جلاله_ وصفات أئمة الدين
• •  
   152 153 صفة الضال
• •  
   153 154 يذكر فيها فضائل أهل البيت(ع)_
• •  
   154 155 يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
• •  
   155 156 خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
• •  
   156 157 يحثّ الناس على التقوى
• •  
   157 158 ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم_ وفضل القرآن_ ثم حال دو
• •  
   158 159 يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته
• •  
   159 160 أَمْرُهُ قَضَاءٌ وَحِكْمَةٌ_ وَرِضَاهُ أَمَانٌ وَرَحْمَة
• •  
   160 161 في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه
• •  
   161 162 لبعض أصحابه وقد سأله كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم
• •  
   162 163 الخالق جلّ وعلا
• •  
   163 164 لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخا
• •  
   164 165 يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس
• •  
   165 166 الحثّ على التآلف
• •  
   166 167 في أوّل خلافته
• •  
   167 168 بعد ما بويع بالخلافة
• •  
   168 169 عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة
• •  
   169 170 في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة
• •  
   170 171 لما عزم على لقاء القوم بصفين
• •  
   171 172 ومن خطبة له(ع)_
• •  
   172 173 في رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)_
• •  
   173 174 في معنى طلحة بن عبيدالله
• •  
   174 175 في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله
• •  
   175 176 وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة
• •  
   176 177 في معنى الحكمين
• •  
   177 178 في الشهادة والتقوى
• •  
   178 179 لذعلب اليماني حول رؤية الله تعالى
• •  
   179 180 في ذمّ أصحابه
• •  
   180 181 أحوال جند الكوفة
• •  
   181 182 عن نوف البكالي
• •  
   182 183 في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى
• •  
   183 184 للبرج بن مسهر الطائي
• •  
   184 185 يحمد الله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان
• •  
   185 186 في التوحيد
• •  
   186 187 تختصّ بذكر الملاحم
• •  
   187 188 في الوصية بأمور
• •  
   188 189 في الايمان ووجوب الهجرة
• •  
   189 190 يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى
• •  
   190 191 يحمد الله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى
• •  
   191 192 ومن الناس من يسمّي هذه الخطبة القاصعة
• •  
   192 193 يصف فيها المتقين
• •  
   193 194 يصف فيها المنافقين
• •  
   194 195 يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ
• •  
   195 196 بعثة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)_
• •  
   196 197 ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه
• •  
   197 198 ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات_ ثمّ يحث على التقوى_
• •  
   198 199 كان يوصي به أصحابه
• •  
   199 200 في معاوية
• •  
   200 201 يعظ بسلوك الطريق الواضح